الإعلامي الكاتب سعود الثبيتي ... لقبه الكثير من الزملاء
في البلاط الإعلامي والأدبي بثعلب الصحافة , اسم على
مسمى لن تنسى الرواد بالرغم من العنوان .
إلا أننا كلنا في رحمه الله
سعود .. أرفع لك القبعة من خلال أسطر بسيطة تحدثت عن مسيره تجاهلوها قيادي
دولتي ووضعوني على الرف ... بانتظار الموت المحتم ....!
تجاهلوني الإعلام والجمعيات لم ولن يسألوا عن احتياجاتي
بل ينتظرون أن القى بالشارع وعلى قارعه الطريق وفوق الأرصفة
كتبت معاناتي لبعض من مسؤولين دولتي فوضعوا
القطن في الأذان ولبسوا نظارتهم
الشمسية وأغمضوا أعينهم ...
حتى لا يروا واقعنا المرير
...
فهل موضوع ثعلب الصحافة مر عليهم مرور الكرام
!!؟؟ أم أنهم يترأون فيما بينهم ويتجاهلون !! ؟
إم أنهم يعقدون العزم على حل مشكلتي ومشكله
الكثير من المثقفين والمثقفات والرواد
!!
سعود الثبيتي أكمل الجميل الرائع وأتمنى أن
تصل للمسؤولين لحل ماأنا فيه ...!!!
أقول لك ... كتبت فأبدعت تحدثت فأجدت
سلم مدادك وسلمت مهندس الصحافة
دكتورة إبتسام باجبير
إرسال تعليق
نرحب بك في موقعنا ونشرف برأيك فرأيك يهمنا وفقك الله