0

بدأ موقف المملكة من قضية فلسطين منذ عهد الملك عبد العزيز، حيث بدأت من مؤتمر لندن عام 1935م المعروف بمؤتمر المائدة المستديرة لمناقشة القضية الفلسطينية، وقامت المملكة بدعم ومساندة القضية الفلسطينية على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

لم يقتصر خير المملكة منذ تأسيسها على أبنائها فقط وإنما عمت معظم أرجاء العالم حيث قدمت المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية من منح وقروض ميسرة لكل دول العالم دون تمييز على أساس لون أو دين أو عرق، وكانت المملكة دوما من أكبر عشرة دول في العالم تقديماً للمساعدات.

أعلى الدول تلقيا للمساعدات

  • مصر 32,488,550,369 $
  • اليمن 24,546,521,494 $
  • باكستان 10,535,457,952 $
  • العراق 7,328,296,553 $
  • الجمهورية العربية السورية 7,177,751,824 $
  • فلسطين 5,187,114,254 $

 قدمت المملكة الدعم المادي بالمليارات، والمعنوي الكامل للسلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني الكريم عبر تاريخ القضية الفلسطينية، ويبقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين والشعب السعودي الكريم صامدين بمبادئهم الثابتة من القضية الفلسطينية، وحقوق الشعب الفلسطيني وخياراته وما يحقق آماله وتطلعاته.

السعودية .... قدمت ..... وقدمت .... وقدمت.

ولازالت تُقدم وتُقدم والناكرون ينبحون في الطرقات دون وعي متناسين خيرات هذه الدولة والتي لم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية وليعي المتفيهقون والمتعامين حسداً

أن المملكة العربية السعودية وقيادتها لديها ثوابت والتاريخ يشهد والحقيقة واضحة.

 وليخسأ الخاسئون .... وخير الكلام ما قل ودل 



إرسال تعليق

نرحب بك في موقعنا ونشرف برأيك فرأيك يهمنا وفقك الله

 
الى الاعلى